25 نوفمبر 2012

للتذكرة : استمع لرأي حمدين صباحي فى عمرو موسي

اثناء انتخابات الرئاسة
بعد اعلان الرئيس الدستوري الذى يزيح النائب العام ويطهر مؤسسات الدولة
لم أكن أتصور أن حمدين صباحي حلم البسطاء الذي سالت من أجله الدماء عبر
معارك انتخابية منذ عام 1995 ، ثم هو في معركة الرئاسة ينتخبه ملايين من
الشباب الحر - لم أكن أتصور أن يأتي اليوم الذي يضع يده في يد فلول الحزب
الوطني ويذهب إلى عبد المجيد محمود في مكتبه يؤيده ويسانده . ومن قبل ذهب في ركاب نجيب ساويرس
ثم هو حينما نزل ميدان التحرير بعد الثورة ، إنما نزل من أجل إسقاط
الرئيس المنتخب .
بينما يده اليمنى في يد عمرو موسى رجل مبارك
ويده اليسرى في يد سامح عاشور رجل العسكر

ليست هناك تعليقات: